الأربعاء، 2 يوليوز 2008

المرأة المناضلة على امتداد الهامش من طاطا إلى سيدي ايفني

دعوة لللتأمل
المرأةالطاطاوية عام ౨౦౦౪ طاطاوي طاطاوية أيدي في ايديك لتضحية

المرأة في سيدي ايفني سنة ౨౦౦౮ بعد أربع سنوات تمشي بنفس الخطى الحازمة التي مشت بها المرأة الطاطاوية

هناك 3 تعليقات:

أسوور يقول...

كاميرا ترصد لا تقل لغتها قوة وثراء عن لغة الأرقام...

المرأة الريفية فى كل مكان فى العالم هى التى تصنع قرية

اذكر ان والدى كان ومازال يحكى حكايات الأبطال على جدته التى كانت تبيع الجبن والزبد فى القاهرة كل يوم خميس ... تسافر من قريتها الى القاهرة لتحصل لأبنائها وأحفادها على المال حيث انها كانت تصر على ان يحصلوا على قدر عالى من التعليم ... فكان جدى مدرسا ... وكان ابنائه الخمس ومنهم ابى ذوو مراكز مروموقة ... بين طبيب ومهندس وسياسى ورجل أعمال

تحياتى

نبراس العتمة يقول...

العزيزة أسوور

أتفق معك في أن لغة الأرقام ولغة الصورة هي لغة العصر

فيما يخص حكايتك فهي تعيد الثقة لهؤلاء المناضلات على فوهة البركان، وتجعلني متفائلا إلى حد كبير بقدرتهن على التغيير أكثر من تفاؤلي بسيدات الواجهات والتلفزيون

مودتي

غير معرف يقول...

المغرب تتعاقد مع فرنسا لبناء مفاعلات نووية بالمغرب.

....................................

المغرب ضحية عملية نصب عالمية!

الطاقة النووية السلمية أصبح موضوع قديم عفى عليه الزمن ومحفوف بالمخاطرومعظم الدول المتقدمة بدأت تستعمل بدائل أخرى سلمية للطاقة أقل تكلفة وأقل خطرا وتحقق نفس النتائج .. فلماذا لانبدأ من حيث انتهى الأخرون؟ لماذا نشترى دائما التكنولوجيا القديمة سواء فى المجال العسكرى أو السلمى؟ لماذا نحاول أن ندخل فى متاهات النووى ونحن دولة من دول العالم الثالث التى تستورد التكنولوجيا بخيرها وشرها وفى هذه الحالة الشر أكثر من الخير حسب كل الدرسات والأبحاث على مستوى العالم كله ؟

ايطاليا والمانيا يعتبران من أكبر الدول الصناعية فى العالم .. الأولى لا تستخدم الطاقة النووية والثانية ستتوقف عن انتاجها واستخدامها فى سنة 2020 وحاليا تستورد الطاقة الشمسية من أسبانيا.

المغرب يستطيعون تغطية احتياجاتهم الكهربائيه و تحلية مياه البحر من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح .

هناك 4 مقالات هامة عن هذا الموضوع و هى النووى كمان و كمان ـ كارت أحمر ـ كارت أخضر ـ الأشعة الذهبية.‏

ارجو من كل من يقراء هذا ان يزور ( مقالات ثقافة الهزيمة) فى هذا الرابط:

www.ouregypt.us