الأربعاء، 2 نونبر 2011

ويكليكس عربي يكشف عن اسماء عربية ومغربية وطاطاوية متورطة مع القدافي



توصلت مدونة الفوانيس بتعليق من أحد المعنيين بالأمر جاء فيه ما يلي:

هذا المقال أسيدي شكيب منشور منذ أزيد من شهرين بجريدة إلكترونية  تسمى تيلي إكسبريس تابعة حسب ما يشاع للمخابرات المغربية وقد تخصصت في الاساءة والتشهير بأعضاء حركة عشرين فبراير وبعض الصحفيين الفضلاء اللذين لم يبيعوا أنفسهم للشيطان وكذا عدد من المناضلات والمناضلين العاظين على الديمقراطية بالنواجد. لذى تجد اسم علي أنوزلا الذي لا يختلف شخصان على نزاهته واستقلاليته وكذا تجد عبد الباري عطوان الذي منع المغرب طبع جريدته القدس العربي منذ مدة لأنه رفض التماهي مع جوقة المطبلين لدمقراطيتنا المزعومة, وللإشارة فليس هناك لا خبر جريدة ليبية ولا وثائق للثوار ولا هم يحزنون وقد تأكد ذلك بالملموس بعد رفع علي أنوزلا لدعوة قضائية ضد الشخص المشبوه الذي يدير هذه الجريدة وللمزيد من التوضيح وحتى ترى بنفسك طبيعة الخط التحريري المشبوه للموقع أزودك بالرابط
http://telexpresse.com/
 
ويكليكس عربي يكشف عن أسماء عربية ومغربية 
وطاطاوية متورطة مع القدافي

قالت جريدة "قرينا" الليبية التي كانت تابعة لسيف الإسلام قبل الثورة، إن الثوار حصلوا على وثائق هامة في مقر المخابرات الليبية تكشف علاقة النظام الليبي السابق بعدد من الصحافيين المغاربة والعرب، وعلى رأسهم عبد الباري عطوان الصحافي الفلسطيني الشهير.وذكرت "قرينا" أن عبد الباري عطوان كان يتقاضى شهيرا من القذافي أربعة ألاف دولار منذ سنة 2008 تسمى مكرمة العقيد، وكان القذافي يدفع لعبد الباري عطوان المبلغ المشار إليه، ويدفع أيضا لشخص اسمه خيري منصور من الأردن.فيما تناقلت مصادر ليبية أخرى، أن هناك لائحة بأسماء صحافيين مغاربة استفادوا من اقتصاد الريع ومن خيرات القذافي وعلى رأسهم علي أنوزلا الذي اشتغل في وكالة الأنباء الليبية "جانا".وكشفت المصادر الليبية ذاتها، أن علي أنوزلا، لما كان في فرنسا سنة 1992، اتصل به شخص يسمى مصطفى السيد، وهو قيادي معروف بجبهة البوليساريو وكان معه الملحق الثقافي أو المخابراتي للنظام الليبي و اقترحا عليه العمل في وكالة "جانا" الليبية.
و بسقوط النظام في ليبيا، وفرار معمر القذافي وسقوط مقر المخابرات في قبضة الثوار إنجلت مجموعة من الحقائق التي لم يكن المغاربة على علم بها.وكشفت الوثائق التي عثر عليها الثوار أن مجموعة من الشخصيات المغربية كانت تتلقى الدعم المادي من نظام معمر القذافي، وأوردت في هذا الصدد لائحة أولية على رأسها، الآتية أسماءهم:

*محمد الأشهب

*عبد الصمد بلكبير

* سعيد بنسعيم العلوي العميد السابق لكلية الأداب بالرباط

* محمد سنينة عضو المجلس الوطني لحزب الاستقلال

*محمد احمد باهي، الذي كان مخبرا لدى النظام اللييبي.

*رشيد البلغيثي عضو قيادي في حركة 20 فبرايرمن مساندين حركة مواليد الفاتح

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

ثقافة الهزيمة .. عصابة البقرة الضاحكة‏ 3

وأنا تقديري الشخصي لهذه العملية الخاصة بسعاد حسني أنه لم يكن ثمة ما يدعو لأقتحام الغرفة عليها أثناء وجودها مع ممدوح والأكتفاء بمواجهتها بالصور التي حصلنا عليها من عملية الكنترول خاصة وأن الأقتحام تم أثناء ممارسة أوضاع جنسية وكانت سعاد عريانة،

وأذكر أنه في مرحلة من مراحل العملية كانت سعاد وممدوح متغطيين بملاية وكان ذلك من ضمن الأسباب التي دفعت إلى التفكير في الأقتحام أنما هذا لا يمنع من أننا ألتقطنا لهم صور قبل ما يتغطوا بالملاية، وقد كانت هذه العملية الخاصة بسعاد حسني هي أول عملية نلجأ فيها إلى هذا الأسلوب في التجنيد وهو ضبطها متلبسة.

باقى المقال ضمن مجموعة مقالات ثقافة الهزيمة ( بقلم غريب المنسى ) بالرابط التالى

www.ouregypt.us

goulha يقول...

اقدم لكم أجمل التهاني والتبريكات بمناسبة ذكرى رأس السنة الهجرية الجديدة فعــام مــــبارك ســـــعيد ، علينا وعليكم شـهيد ، وكل عام وأنتم ونحن بألف ألف خير ،