الثلاثاء، 19 غشت 2008

فضيحة المركز الصحي-تالمقلات- بتارودانت





المركز الصحي بتالمقلات -تارودانت-المغرب هذا هو حاله



مكاتب فارغة












الأبواب الخلفية..حيث يمكن للمرض أو الدكتور أن يخرج هاربا من المرضى الذين لا يطاقون





ممر خلفي تنتظم فيه الأبواب الخلفية التي قد لا يعرفها المريض



مكان للانتظار: يكون غاصا بالمرضى الى حين الثانية عشر زوالا ثم بعدها يفر الجميع



حالة انتظار : انتظار الطبيب الدي دخل أمامها وسيخرج من الباب الخلفي حتما




نقطة الضوء في المستشفى: قسم رعاية الأم والطفل نظرا لوجود كفاءات نعتز بها



وفي نقطة الضوء نقطة سوداء



هي:


توجه لشرائه من طرف الممرضات في الكيوسك المحادي للمركز الصحي بثماني دراهم





بدون تعليق


يتبع



هناك 3 تعليقات:

Ruwida Ashour يقول...

salam..........really all over the arabian world the clincs are just like that ...so don't think locally it's globally.............it's the first time 4 me in your blog...i love it so much

نبراس العتمة يقول...

العزيزة ودا سعدت باطلالتك على مدونتي..
بصعوبة قرأت وفهمت كلامك باللغة الانجليزية..
صحيح التدوينة تطغى عليها المحلية.. لكن دلك حتى لا يبتلعني العالم..فأنا في النهاية أعيش في هذه الأمكنة المحلية ومرتبط بها والتغيير يبدأ منها..
على العموم لا بد من نكهة محلية وشخصية على المدونة الشخصية حتى أن البعض لا يكتب فيها الا مدكراته وخصوصياته..
تحياتي لك

المنافق يقول...

مادام المركز الصحي فارغا فهذه علامة خير.. معناه أن لا وجود لمرضى..؟؟
وكما يقول المغاربة كولوا العام زين..المعلم ناعس، الطبيب ناعس، الشفور ناعس..
حال هذا المركز المهجور هو حال الكثير من الأقسام في العالم القروي التي تحتاج الى قناص صور، قد يصور معلما نائما..أو موظفا في البلدية أو الجماعة أو النيابة ينام أو يقرأ جريدة أو يلعب الألعاب الالكترونية..